A SIMPLE KEY FOR العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا UNVEILED

A Simple Key For العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا Unveiled

A Simple Key For العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا Unveiled

Blog Article



هذه بعض الاكتشافات والابتكارات التي ساهمت في تقدم التكنولوجيا على مر العصور.

بشكل عام، يمكن القول إن تسارع تطور التكنولوجيا في العصر الحديث يعزى إلى مجموعة من العوامل المترابطة. مع تزايد التقدم العلمي والتكنولوجي وتوسع نطاق الاتصال بالإنترنت والاستثمار في البحث والتطوير، تتعزز قدرة البشر على ابتكار تكنولوجيا جديدة وتحقيق تقدم مستدام في جميع المجالات.

تتمثل هذه الأدوات في الحجارة الملتصقة بخشب لصنع أدوات حادة مثل الفؤوس والمطارق، أو في استخدام النار في تدفئة الكهوف.

إقرأ أيضا:لماذا تستخدم الغازات النبيلة في الإضاءة ؟ أقدم أشكال التكنولوجيا التي استخدمها الإنسان

شبكة واسعة متعددة الأبواب والصفحات تتضمن معارف ومعلومات في الفكر والثقافة والدين والتراث والسياسة والاقتصاد والاجتماع والعلوم وغيرها، تتمثل في صحيفة الكترونية يومية شاملة.

خلاصة القول، إن التكنولوجيا نفسها لم يتضح تأثيرها ومدى خطورتها على الحياة المعاصرة، إلا في الآونة الأخيرة مع الاعتماد المتزايد عليها في كل مفاصل ومناحي الحياة، كما أنها فرضت تحديات على الفلاسفة وعلماء الاجتماع والنفس وجب عليهم التصدي لها للحد من آثارها السلبية على الحياة الاجتماعية والثقافية للإنسان المعاصر بعد أن أضحت القيم الإنسانية في المجتمع الحالي ترتسم خطوطها العريضة من خلال فلسفة التكنولوجيا وقيمها، بسبب منافسة هذه التقنيات في فاعليها مردودية الإنسان بل إنها أصبح لديها القدرة على تتجاوزه في بعض الأحيان، فهناك من يتخوف من سيطرة الذكاء الاصطناعي على الذكاء البشري، حيث بات الإنسان فريسة مشروعة له وبإرادته، لكن السؤال الذي يطرح نفسه هل نحن بصدد انبثاق أخلاق تكنولوجية تحاول فرض نفسها على المجتمع البشري بعيداً عن الأخلاق الإنسانية وتوجهاتها؟

هذا الانتهاك يمكن أن يؤثر على السلامة الشخصية والمالية للفرد.

يغطي الذكاء الاصطناعي مجموعة واسعة من المجالات التي تساهم في تطوير تقنيات مبتكرة. من بين هذه المجالات، نجد المعلوماتية العصبية التي تحاكي الشبكات العصبية في التصنيف والتعرف، والأنظمة الخبيرة التي تدعم اتخاذ القرارات من خلال عمليات منطقية دقيقة، بالإضافة إلى معالجة اللغات الطبيعية التي تمكّن الحاسوب من فهم اللغة البشرية وتسهيل الترجمة الفورية.

النص للمهدي المنجرة، باحث مغربي في الدراسات المستقبلية، وخبير في العلوم الإنسانية، يروم بلورة رؤية تصحيحية لتشكل الفعل التكنولوجي في المجتمع عبر التغلغل في المكون الثقافي الواعي الذي يصنع الذات ويحفز على الإبداع، والذي لا يمكن بأي حال من الأحوال استيراده أو نقله أو تحميله في مجتمع مؤشرات التنمية الإنسانية فيه ضعيفة جدا، وتطوره الديموقراطي شكلي هش غير متجذر، وتبعيته ظاهرة قاهرة، مجتمع تنعدم فيه الإرادة واحترام الإنسان ويقمع الحريات ويعيق الطاقت والقدرات وتنتشر فيه أشكال التخلف القاتلة.

تطورت الحواسيب من جهاز ضخم إلى جهاز صغير وقوي يستخدم في مجالات مختلفة مثل الاتصالات وتحليل البيانات وتصميم الألعاب.

كما أنتج الفكر المعاصر العديد من الأنساق المعرفية على نور الامارات مدى العقود الأخيرة من القرن العشرين، حيث حققت مجالات البحث " منعطفاً تجريبيا ً"، فحوّلت تركيزها من دراسة التكنولوجيا كظاهرة واسعة إلى دراسة التقنيات الفعلية في علاقاتها التفصيلية مع العلوم، ومع البشر، ومع المجتمع. وبدلاً من تطوير النظريات حول التكنولوجيا بشكل عام، بدأت تأخذ التقنيات الفعلية كنقطة انطلاق للتفكير الفلسفي، ومن أهم الفلاسفة المعاصرين المهتمين بفلسفة التكنولوجيا جان بودريار، ألبرت بورجمان، جورج غران، يورغن هابرماس.

هذا المبدأ الرباني الذي يُسّخر كل ما يخترعه الإنسان لمصلحته وراحته ويحارب كل أشكال الضرر التي يتعرض لها الإنسان.

في النظرة البسيطة بين الجانبين (الإنسان والتكنولوجيا)، لا نجد إلا أن التكنولوجيا هي صنيعة الإنسان، فهو صنعها وطوّرها ويتحكم بها ويسّخرها لخدمته وتحقيق مصالحه وغاياته، وكذلك يستطيع دثرها وإزالتها، وإزالة أي أثر لها، أي هي بين يديه يسيرها الإمارات كيفما يشاء ويوجهها صوب ما يريد، ومنها منفعة وضر.

والجدير بالذكر أن بندًا حول "حقوق الإنسان والتطورات العلمية والتكنولوجية" كان جزءًا من جدول الأعمال.

Report this page